وأوضحت الفارس خلال اللقاء أنها كانت آخر من ودّع والدها عند الباب مساءً، طالبة منه عدم التأخير لتروي له أمراً يخصها قبل أن تستيقظ فجرا لتجد عددا من الأقارب لديهم بالبيت والأم تبكي وتحتضن أغراضاً لزوجها.
ولفتت إلى أن أحدا لم يرو لها خبر وفاة والدها مراعاة لكونها طفلة إلى أن استمعت إليه بنفسها مصادفةً بنشرة أخبار الصباح.